وحدة الارشاد التربوي والتوجيه النفسي
تأسست وحدة الإرشاد التربوي والتوجيه النفسي بهدف تقديم الدعم النفسي والتربوي للطلبة، بما يعزز من توازنهم النفسي والاجتماعي، ويعزز نجاحهم الأكاديمي. تسعى الوحدة إلى توفير بيئة جامعية مريحة ومشجعة، حيث يستطيع الطلبة الحصول على المساعدة في مواجهة التحديات المختلفة.
نسعى في وحدة الإرشاد التربوي والتوجيه النفسي إلى توفير بيئة داعمة وشاملة لكل الطلبة، حيث نؤمن أن التوجيه المناسب والدعم النفسي يعززان من فرص النجاح الأكاديمي والشخصي.
أن تكون وحدة الإرشاد التربوي والتوجيه النفسي مرجعًا متميزًا لدعم الطلبة الجامعيين نفسيًا وتربويًا، بما يسهم في تعزيز نجاحهم الأكاديمي، وتطوير مهاراتهم الشخصية والاجتماعية، وتحقيق توازن نفسي واجتماعي ينعكس إيجابًا على حياتهم الجامعية والمهنية.
1. دعم الصحة النفسية للطلبة: تقديم خدمات الإرشاد النفسي الفردي والجماعي لمساعدة الطلبة على التعامل مع الضغوط النفسية والتحديات الشخصية.
2. تحقيق التكيف الجامعي: مساعدة الطلبة على التكيف مع البيئة الجامعية ومتطلباتها الأكاديمية والاجتماعية من خلال برامج توجيهية.
3. تحسين الأداء الأكاديمي: تقديم دعم تربوي موجه لتعزيز المهارات الدراسية والتنظيمية التي تمكن الطلبة من تحقيق أفضل النتائج الأكاديمية.
4. التنمية الشخصية: تطوير مهارات الطلبة الشخصية مثل التواصل الفعّال، إدارة الوقت، اتخاذ القرارات، وحل المشكلات.
5. الوقاية من المشكلات النفسية والسلوكية: تنظيم برامج توعوية وورش عمل حول كيفية التعامل مع الضغوط النفسية والاجتماعية، والوقاية من العنف والتنمر والإدمان.
6. تعزيز الرفاهية الشاملة: توفير بيئة داعمة تعزز من توازن الحياة الدراسية والاجتماعية والنفسية للطلبة.
1. تطوير الموقع الالكتروني الخاص بالوحدة وبشكل تفاعلي: تقديم استشارات إلكترونية ومواد تثقيفية عبر الإنترنت لدعم الطلبة في أي وقت ومن أي مكان.
2. توسيع البرامج الإرشادية: تطوير ورش عمل ودورات تدريبية جديدة تركز على مواضيع مثل الذكاء العاطفي، التوازن النفسي، وإدارة الأزمات ومخاطر التدخين والمخدرات.
3. إطلاق برامج إرشادية جماعية: تقديم جلسات إرشاد جماعي لتعزيز التفاعل بين الطلبة وتبادل الخبرات فيما يتعلق بالتحديات المشتركة.
4. تفعيل برامج الوقاية والتوعية: إطلاق حملات توعية موجهة تتناول القضايا النفسية الشائعة بين الطلبة مثل الاكتئاب والقلق وضغوط الامتحانات.
5. بناء شراكات مع مؤسسات مختصة: التعاون مع مراكز طبية ونفسية خارج الجامعة لتقديم خدمات متخصصة في الحالات التي تتطلب تدخلاً أعمق.
المنصة الالكترونية التفاعلية الخاصة بوحدة الارشاد التربوي والتوجيه النفسي
يسر وحدة الإرشاد التربوي والتوجيه النفسي أن توفر لكم استمارتين إلكترونيتين مهمتين تهدفان إلى تحسين تجربتكم الجامعية:
استمارة النشاطات والابتكارات
إذا كنت ترغب في مشاركة أفكارك الإبداعية أو المبادرات والأنشطة التي ترغب في المشاركة فيها أو تنظيمها، ندعوك لملء الاستمارة عبر الرابط التالي:
استمارة المشاكل والاحتياجات
في حال واجهت أي تحديات أو مشكلات سواء أكاديمية أو شخصية، أو إذا كنت بحاجة إلى دعم من وحدة الإرشاد، يرجى تعبئة الاستمارة التالية:
كيف يمكنكم التواصل معنا؟
نحن هنا لدعمكم، سواء من خلال زيارة مكتبنا في الحرم الجامعي أو التواصل عبر وسائلنا الإلكترونية. لطلب استشارة أو أي نوع من الدعم، يمكنكم التواصل معنا عبر البريد الإلكتروني:
او ملء استمارة المشاكل والاحتياجات عبر الرابط ادناه:
نحن هنا لدعمكم ومساعدتكم في تحقيق أفضل تجربة جامعية ممكنة.
النشاطات الارشادية الخاصة بوحدة الارشاد التربوي والتوجيه النفسي
النشاطات التفاعلية مع الطلبة
المواد الارشادية الخاصة بوحدة الارشاد التربوي والتوجيه النفسي
للاطلاع على مجموعة من المقالات والنصائح التي يقدمها فريقنا حول كيفية التعامل مع الضغوط الدراسية والنفسية، يمكنكم الضغط على التبويبات ادناه، والتي تحتوي على مواد تثقيفية متنوعة تهدف إلى تعزيز صحتكم النفسية.
توازن الغذاء:
حاول تناول وجبات متوازنة تحتوي على الفواكه والخضروات، البروتينات، والحبوب الكاملة. تجنب الأطعمة المصنعة والسكريات الزائدة.
شرب الماء:
اشرب كميات كافية من الماء يوميًا (حوالي 8 أكواب) للحفاظ على ترطيب جسمك.
النوم الجيد:
احرص على الحصول على 7-9 ساعات من النوم الجيد كل ليلة لتحسين التركيز والطاقة.
النشاط البدني:
مارس النشاط البدني بانتظام، مثل المشي، الجري، أو ممارسة الرياضة، لمدة 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع.
إدارة التوتر:
استخدم تقنيات الاسترخاء مثل التأمل، اليوغا، أو التنفس العميق للتقليل من التوتر والقلق.
الفحص الدوري:
قم بإجراء الفحوصات الطبية الدورية للاطمئنان على صحتك واكتشاف أي مشاكل مبكرًا.
العلاقات الاجتماعية:
حافظ على علاقات اجتماعية صحية مع الأصدقاء والعائلة، فالدعم الاجتماعي مهم للصحة النفسية.
تخصيص وقت لنفسك:
خصص وقتًا لنفسك لممارسة الهوايات أو الأنشطة التي تستمتع بها.
التوازن بين العمل والحياة:
حاول تحقيق توازن بين العمل والراحة لضمان عدم الإرهاق.
اتباع هذه النصائح يمكن أن يسهم في تحسين صحتك العامة ورفاهيتك)
الإقلاع عن التدخين قد يكون تحديًا كبيرًا، ولكن مع التخطيط والدعم المناسب، يمكنك تحقيق ذلك. إليك بعض الخطوات والنصائح التي يمكن أن تساعدك في التخلص من التدخين:
1. تحديد السبب:
اكتب الأسباب التي تدفعك للإقلاع عن التدخين. هذه الأسباب يمكن أن تكون محفزًا لك في الأوقات الصعبة.
2. تحديد موعد الإقلاع:
اختر موعدًا محددًا للإقلاع عن التدخين وابدأ التحضير له.
3. التعرف على المحفزات:
حدد المواقف أو العوامل التي تشجعك على التدخين، وحاول تجنبها أو التعامل معها بطرق مختلفة.
4. استبدال العادات:
ابحث عن بدائل صحية للتدخين، مثل مضغ العلكة، تناول الفواكه، أو القيام بنشاط بدني عند الرغبة في التدخين.
5. الدعم الاجتماعي:
اطلب الدعم من الأصدقاء والعائلة. قد يكون من المفيد الانضمام إلى مجموعة دعم أو البحث عن مساعدة مهنية.
6. استخدام العلاجات المساعدة:
استشر طبيبك حول الخيارات المتاحة، مثل اللصقات، العلكة، أو الأدوية التي تساعد في الإقلاع.
7. ممارسة النشاط البدني:
مارس الرياضة بانتظام، فالنشاط البدني يساعد في تقليل التوتر والرغبة في التدخين.
8. التعامل مع الضغوط:
تعلم تقنيات الاسترخاء في التعامل مع الضغوط والرغبة في التدخين.
9. المكافآت:
كافئ نفسك عند تحقيق أهداف صغيرة، مثل عدم التدخين لمدة أسبوع أو شهر.
10. الاستمرار في المحاولة:
إذا انتكست وعُدت للتدخين، لا تشعر بالإحباط. حاول مرة أخرى وتعلم من التجربة.
11. تثقيف نفسك:
اقرأ عن الأضرار الصحية للتدخين وكيف يمكن أن يؤثر على صحتك وصحة الآخرين.
12. تجنب الأماكن المليئة بالمدخنين:
حاول الابتعاد عن الأماكن التي تشجع على التدخين أو يتواجد فيها مدخنون.
الإقلاع عن التدخين هو عملية تتطلب الصبر والعزم، لكنك تستطيع تحقيق النجاح بتطبيق هذه الخطوات واستمرار المحاولة.
تجنب التوتر وإدارته بشكل فعال يعد أمرًا مهمًا للحفاظ على صحتك النفسية والجسدية. إليك بعض النصائح التي يمكن أن تساعدك في تقليل التوتر:
1. مارس الرياضة بانتظام:
النشاط البدني يساعد في إفراز الإندورفين، مما يحسن مزاجك ويقلل من التوتر. حاول ممارسة 30 دقيقة من التمارين معظم أيام الأسبوع.
2. تقنيات التنفس:
استخدم تمارين التنفس العميق أو التأمل لتخفيف التوتر. يمكنك تجربة تقنية "4-7-8": استنشق من أنفك لمدة 4 ثوانٍ، احتفظ بالنفس لمدة 7 ثوانٍ، ثم ازفر من فمك لمدة 8 ثوانٍ.
3. النوم الجيد:
احرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم (7-9 ساعات) كل ليلة. النوم الجيد يعزز القدرة على التعامل مع التوتر.
4. تنظيم الوقت:
قم بجدولة مهامك وأولوياتك لتجنب الشعور بالضغط. استخدم قوائم المهام أو التطبيقات لمساعدتك في إدارة وقتك.
5. التغذية السليمة:
تناول غذاء متوازن يحتوي على الفواكه والخضروات، الحبوب الكاملة، والبروتينات. تجنب الأطعمة الغنية بالسكر والدهون.
6. تخصيص وقت للراحة:
خصص وقتًا لنفسك لممارسة الهوايات أو الأنشطة التي تحبها، مثل القراءة أو الرسم أو الاستماع للموسيقى.
7. التواصل الاجتماعي:
تحدث مع الأصدقاء أو العائلة عن مشاعرك. التواصل مع الآخرين يمكن أن يساعد في تخفيف التوتر ويعزز الدعم الاجتماعي.
8. تجنب المنبهات:
قلل من تناول الكافيين والسكر، حيث يمكن أن يزيدان من مستويات التوتر والقلق.
9. تعلم مهارات إدارة التوتر:
استثمر في تعلم مهارات جديدة لإدارة التوتر، مثل حل المشكلات أو مهارات الاتصال الفعالة.
من خلال دمج هذه النصائح في حياتك اليومية، يمكنك تقليل التوتر وتحسين نوعية حياتك بشكل عام.
ضغط الامتحانات أمر شائع بين الطلاب، لكن هناك عدة استراتيجيات يمكن أن تساعدك في التخفيف من هذا الضغط وزيادة ثقتك بنفسك. إليك بعض النصائح:
1. التخطيط المسبق:
قم بإنشاء جدول دراسي قبل الامتحانات بفترة كافية. قسم المواد إلى وحدات صغيرة، وخصص وقتًا محددًا لكل مادة.
2. المراجعة المنتظمة:
بدلاً من المراجعة المكثفة في اللحظة الأخيرة، حاول المراجعة بشكل منتظم على مدار الأسبوع أو الشهر. هذا يساعد على تثبيت المعلومات في ذاكرتك.
3. تقنيات الدراسة الفعالة:
استخدم أساليب مثل الخرائط الذهنية، أو البطاقات التعليمية، أو تلخيص المعلومات لمساعدتك في فهم المادة بشكل أفضل.
4. ممارسة الامتحانات:
قم بحل نماذج امتحانات سابقة أو أسئلة متعددة الخيارات لتعتاد على نمط الأسئلة ولتحديد نقاط القوة والضعف لديك.
5. استرخاء الجسم والعقل:
مارس تقنيات التنفس العميق أو التأمل لتخفيف التوتر. يمكنك أيضًا تجربة تمارين اليوغا أو المشي لفترة قصيرة.
6. تجنب المنبهات:
قلل من تناول الكافيين والسكريات، حيث يمكن أن تزيد من القلق. احرص على تناول غذاء صحي ومتوازن.
7. النوم الجيد:
احرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم قبل الامتحان. النوم الجيد يساعد في تحسين التركيز والذاكرة.
8. تحديد وقت للمراجعة:
خصص وقتًا للمراجعة في اليوم السابق للامتحان، لكن تجنب الدراسة لفترات طويلة دون راحة.
9. تحدث مع الآخرين:
تحدث مع زملائك أو معلميهم عن مشاعرك وقلقك. يمكن أن يساعدك مشاركة المخاوف في تقليل الضغط.
10. تجنب المقارنة بالآخرين:
ركز على تقدمك الشخصي ولا تقارن نفسك بزملائك، فكل شخص لديه أسلوبه الخاص في الدراسة والاستعداد.
11. كن إيجابيًا:
حاول تغيير الأفكار السلبية إلى إيجابية. استخدم عبارات مثل "أنا مستعد" و"أنا قادر على النجاح".
12. تقبل القلق:
تذكر أن القلق قبل الامتحان شعور طبيعي. قد يكون القليل منه مفيدًا، لأنه يساعدك على التركيز.
13. تطبيق تقنيات إدارة الوقت:
خلال الامتحان، قسم الوقت بين الأسئلة، وابدأ بالأسئلة التي تشعر بالثقة تجاهها أولاً.
14. استراحة قصيرة:
خلال الدراسة، خصص وقتًا للاستراحة القصيرة لتجديد النشاط والتركيز.
15. تقييم النتائج بشكل منطقي:
بعد الامتحان، قيم أدائك بشكل موضوعي، واعتبره فرصة للتعلم والتحسن في المستقبل.
تذكر أن النجاح في الامتحانات يعتمد على التحضير الجيد والثقة بالنفس. استخدم هذه النصائح للتقليل من ضغط الامتحانات وزيادة فرص نجاحك.